سمراء حسناء في يديها
الارض
من رغيف للجدة العذراء
تطهو لنا الطعام على نار الشوق
المرير
و المطر الغزير يهطل في العراء
لها قصص لو سمعتها العجم لإندهش
الواقف والجالس و السامع للأنغام
فكم من خطايا رسمت على القلوب
و دقت بابها الاهواء
و سرت في صمت كالجارية
مهرولة أمام السلطان
جدة في أحضانها عشت
سويعات من الدهر
تحضنني إن مرضت
و النوم ينهشها، تقابلني بضحكة
علني راشف قدح الحنان
تؤنب أمي إن هي نسيت إطعامي
و هل لأمي غيري كي تنساني
سلام لكي أمي و لجدتي كل الاحترام
>
الارض
من رغيف للجدة العذراء
تطهو لنا الطعام على نار الشوق
المرير
و المطر الغزير يهطل في العراء
لها قصص لو سمعتها العجم لإندهش
الواقف والجالس و السامع للأنغام
فكم من خطايا رسمت على القلوب
و دقت بابها الاهواء
و سرت في صمت كالجارية
مهرولة أمام السلطان
جدة في أحضانها عشت
سويعات من الدهر
تحضنني إن مرضت
و النوم ينهشها، تقابلني بضحكة
علني راشف قدح الحنان
تؤنب أمي إن هي نسيت إطعامي
و هل لأمي غيري كي تنساني
سلام لكي أمي و لجدتي كل الاحترام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق